اخبار سياسة

توترات متزايدة داخل المجتمع الفرنسي

نقلاً عن الموقع الإخباري التركي Haber Ekspres بتاريخ 4 ديسمبر/ كانون الأول 2024

تسببت إقالة حكومة ميشيل بارنييه التي تولّت المنصب لمدة لا تتجاوز ٣ أشهر، في زعزعة الاستقرار الفرنسي.

تتعرض فرنسا في الوقت الراهن، لحالة من التوتر السياسي الكبير، حيث سقطت حكومة يمين الوسط عقب خسارتها في التصويت بمنح الثقة الذي جرى في 4 ديسمبر 2024.

حصلت هذه الحكومة على 331 صوتًا مقابل 574 صوتًا وذلك لرفض البرلمان موازنة الحكومة لعام 2025 حيث تتضمن سياسات تقشفية أثارت معارضة واسعة.

وفي الوقت الحالي، تشهد البلاد أزمة ديمقراطية، حيث قامت عدة احتجاجات ضد سلطة ماكرون لرفضه تعيين المرشحين الفائزين في الانتخابات محاولًا تشكيل حكومة جديدة دون وضع نتيجة الانتخابات الأخيرة في عين الاعتبار.

فهل بإمكان ماكرون السيطرة على الوضع الحالي وحل تلك الأزمة؟ وهل ستسير فرنسا نحو انتخابات مبكرة؟

كتابة وإعداد: أمنية ماهر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء تعطيل حاجب الإعلانات للاستمرار في استخدام موقعنا