
أثار الصاروخ الروسي الجديد المعروف باسم “أوريشنيك” اهتماماً واسعاً في الأوساط العسكرية والسياسية حيث تصاعدت التكهنات بشأن إمكانياته ومدى تأثيره على موازين القوى الدولية.
بحسب التقارير يتمتع “أوريشنيك” بقدرات تكنولوجية متقدمة تجعله من أخطر الأسلحة في الترسانة الروسية. ويقال إنه قادر على تنفيذ ضربات دقيقة مع إمكانية تجاوز أنظمة الدفاع الجوي الحديثة مما يجعله تهديداً محتملاً للأمن العالمي.
ويرى الخبراء أن إدخال هذا النوع من الصواريخ في الخدمة يعكس تطوراً جديداً في سباق التسلح بين القوى الكبرى مما يثير قلق العديد من الدول ويزيد من حدة التوترات الجيوسياسية.
Web Desk