
نقلاً عن الموقع الإخباري التركي Güneş بتاريخ 27 أكتوبر/تشرين الأول 2024
يُعد الذكاء الاصطناعي أحد أكثر الابتكارات التكنولوجية تأثيرًا في القرن الحادي والعشرين، حيث غزا مجالات متعددة من حياتنا اليومية، وأصبح جزءًا لا يتجزأ من التطورات التكنولوجية، لكنه يُثير أيضًا تساؤلات حول الخصوصية والأمان وظروف العمل.
ومن اللافت للنظر ما فعلته القناة الإذاعية البولندية (Radio off) مع موظفيها الصحفيين؛ حيث قامت بطردهم واستبدالهم بخوادم الذكاء الاصطناعي. ووصف مدير المحطة، مارسين بوليت، هذه الخطوة بمثابة تجربة لدراسة تأثير الذكاء الاصطناعي على المجتمع.
وعلى صعيدٍ آخر، أثارت فعاليات المتحدثين في مجال الذكاء الاصطناعي اهتمامًا كبيرًا على مستوى البلاد. كما أحدثت البرامج الجديدة التي قدَّمها الجيل Z في مجال الذكاء الاصطناعي، المُمَثَّلَة في إيمي وكوبا وأليكس، ضجة واسعة في جميع أنحاء البلاد.
هل الذكاء الاصطناعي فرصة أم تهديد؟ وكيف يمكن أن يؤثر على سوق العمل في المستقبل؟ وإلى أي مدى يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتجاوز الذكاء البشري، وماذا يعني ذلك للبشرية؟
كتابة وإعداد: مريم أحمد